Skip to content

التزامنا

يساعد 98000 موظّف ملتزم من أجل طاقة أفضل حول العالم على توفير المنتجات والخدمات لزبائن المجموعة التي تكون آمنة ونظيفة وفعّالة ومبتكرة أكثر وتتسم بسهولة المنال لأكبر عدد ممكن من الناس.

تتمحور أنشطة توتال للطاقة حول المسؤولية الاجتماعية للشركات وتؤدّي عملياتها حسب المبادئ التالية:

  • حماية أمانة وسلامة الأشخاص ومرافقها؛
  • الحد من الأثر على البيئة؛
  • التأكد من تطبيق مدونة قواعد السلوك في نطاق عملياتها؛
  • إدماج تحديات التنمية المستدامة في القيام بأنشطتها؛
  • زيادة العمليات المحلية من خلال الحوار مع أصحاب المصالح في صميم سياستها والمساهمة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية للمناطق حيث تتواجد عمليات المجموعة بغية إنشاء القيمة المشترَكة؛
  • تشجيع الفرص المتكافئة وتعزيز التنوّع والمزيج الثقافي بين موظفيها.

مشاريعنا

شركاؤنا

تأسست شركة أدنوك لمعالجة الغاز عام 1978، في قلب دولة الإمارات العربية المتحدة - عاصمتها أبوظبي -  كاستجابة لرؤية الشيخ الراحل زايد بن سلطان آل نهيان الذي كان يؤمن  بالاستخدام الرشيد لموارد الغاز المهمة في الإمارة.

وقد أتاح دمج وإنشاء أدنوك لمعالجة الغاز، كمشروع مشترك بين شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) وشركة شل وتوتال وبارتكس، فضلا عن دمج شركة أثير (المملوكة بالكامل لأدنوك) في عام 2001، للشركة تحقيق رؤيتها لتكون واحدة من الشركات الأكثر ابتكارا واحتراما في صناعة النفط والغاز. 

وقد أعربت أدنوك لمعالجة الغاز عن التزامها بتلبية تطلعات مختلف المساهمين والموظفين والمجتمع والهيئات التنظيمية والهيئات غير الحكومية مؤخرا من خلال تجديد اتفاقية المشروع المشترك الذي تمّ توقيعه في سنة 1978.

إنّ الاتفاق الجديد، الذي من المقرر أن يدخل حيز التنفيذ 30 سبتمبر/ أيلول 2028، سيسمح لمشروع أدنوك لمعالجة الغاز بأن يكون واحدا من اللاعبين الرئيسيين في سوق الغاز والنفط العالمية ومعالجة الغاز ونقل المنتجات السائلة والغاز والمساهمة في الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات العربية المتحدة بطريقة مستدامة ومسؤولة.

المساعي

نعتنق أفضل الممارسات الدولية والابتكارات والعمل الجاد من خلال إقامة شراكات مع الوكالات الحكومية الأخرى والقطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية والوكالات البيئية العالمية من أجل اتخاذ دابير سياسية فعالة. ونسعى إلى رفع الوعي البيئي وتيسير التنمية المستدامة وضمان بقاء القضايا البيئية أولوية خطتنا الوطنية الكبرى.

 

 

راجع الموقع

تم تجديد مصنع الطويلة A1  وتوسيعه إلى 385 مليون لتر يوميا من المياه النظيفة و1430 ميغاوات وقد وقعت هيئة مياه وكهرباء أبو ظبي (ADWEA) عقدا مع توتال فينا إلف وتراكتبل في يوليو/ تموز 2001 لشراء وتوسيع وتجديد المصنع. وتم الانتهاء من المشروع الذي استغرق أربع سنوات لتوسيع المنشأة (واحدة من أكبر محطات التوليد المشترك للطاقة في العالم) في عام 2006. من المقرر أيضا القيام بتوسعات جديدة. 

كان العقد بمبلغ 1.5 مليار دولار، وبدأت المحطة بالعمل يوم 1 مايو/ آذار 2003 في الوقت المحدد وفي حدود الميزانية. وقعت هيئة مياه وكهرباء أبو ظبي (ADWEA) عقدا طويل الأجل لشراء الطاقة والمياه من المصنع، الذي يوفر حوالي ربع احتياجات الماء والكهرباء لأبو ظبي.

راجع الموقع

المساعي

تعمل جامعة الإمارات العربية المتحدة، كجامعة بحوث مكثفة تحضى بمكانة دولية رفيعة، مع شركائها في مجال الصناعة لتقديم حلول البحوث لرفع التحديات التي يواجهها البلد والمنطقة والعالم.  أنشأت الجامعة مراكز بحوث ذات أهمية استراتيجية في البلد والمنطقة التي تحرز التقدم المعرفي في مجالات حيوية ابتداءً من الموارد المائية وانتهاءً بعلاجات السرطان.  يحتل مركز بحوث جامعة الإمارات العربية المتحدة حاليا المكانة الأولى في مجلس التعاون الخليجي والثانية في العالم العربي والمرتبة 370 عالميا.  

راجع الموقع

إنّ شركة أدنوك البحرية هي باختصار شركة إنتاج مهمة للنفط والغاز بالمناطق البحرية لإمارة أبو ظبي. وتفخر الشركة بكونها منظمة البترول الرائدة في هذا الجزء من العالم، بعد أن أمضت أكثر من 45 عاما في إنتاج النفط والغاز.

وتتجلى قصة أدنوك البحرية وتطورها على مدى سنوات في التحول الهائل الذي عرفته أبو ظبي، من جزيرة تتميز بمساكن بسيطة وصيد الأسماك والغوص كمصدر رئيسي للمعيشة إلى مدينة عالمية عصرية تشمل نشاطات تجارية متعددة الأوجه.

كشفت الدراسات التي قامت بها شركات النفط في الأيام الأولى عن وجود النفط بكميات تجارية ضخمة في حقلين نفطيين متواجدين قاع البحر: أم شيف وزكوم. وقد أصبح الحقلان أهم منتجين للنفط والغاز والهيدروكربونات لأكثر من 48 عاما، وحتى في الوقت الحاضر.

شهدت الشركة خلال تلك السنوات تغييرات جوهرية، سواء من حيث نطاق عملياتها أم من حيث القوى العاملة. وتمكنت، في نفس الوقت، من تحقيق توازن بين استخدام أحدث التكنولوجيات وضرورة تدريب القوة العاملة لاستخدامها.

 

راجع الموقع

لاحظ الشيخ الراحل زايد بن سلطان آل نهيان، في أوائل السبعينات وخلال زيارة لمنشأة إنتاج النفط، حرق الغاز في الجو وتساءل عن كيفية وقفه. كانت هذه هي الخلفية التي تأسست من أجلها شركة أدجاز عام 1973 لتصبح أول شركة إنتاج للغاز الطبيعي المسال في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. تم توقيع اتفاقية لتوريد الغاز الطبيعي المسال وغاز البترول المسال إلى شركة طوكيو للطاقة الكهربائية (تيبيكو). بدأت الشركة بسلسلتي إنتاج وأضيفت سلسلة ثالثة عام 1994 مع إجمالي إنتاج يفوق 8 ملايين طن من الغاز الطبيعي المسال وغاز البترول المسال، وغيرها من المنتجات. 

على مدى العقود الأربعة الماضية، كانت أدنوك للغاز المسال رائدة إقليميا في إنتاج الغاز الطبيعي المسال وغاز البترول المسال والتسويق، وذلك بفضل التزام الشركة بأفضل الممارسات الدولية في مجالات الموثوقية الصناعية والنزاهة، بناء على تاريخ وخبرات مساهميها، أدنوك وشركة ميتسوي وشركائها المحدودة وشركة بريتيش بتروليوم وتوتال. 

راجع الموقع

يقوم مشروع "محطة شمس1" على تصميم وبناء وتشغيل وصيانة محطة للطاقة الشمسية في إمارة أبوظبي وفق منهجية البناء والامتلاك والتشغيل. وستعتمد المحطة، التي تبلغ قدرتها الكلية 100 ميغاواط، على تكنولوجيا المجمّعات الشمسية ذات القطع المكافئ التي حققت نجاحاً واسعاً لأكثر من 20 عاماً في محطات توليد الكهرباء باستخدام الطاقة الشمسية في صحراء موهافي بولاية كاليفورنيا الأمريكية.
 
وتقوم شركة شمس للطاقة بتطوير المحطة التي تعد أول محطة خدمية للطاقة المتجددة في أبو ظبي وتعتبر مشروعاً مشتركاً بين شركة مصدر  (60%)، و"توتال – أبينجوا سولار الإمارات للاستثمار (40%) والتي تعد بدورها مشروع مشترك مناصفة بين شركتي وتال وأبينجوا.
 
وتقع "محطة شمس1" في المنطقة الغربية من إمارة أبوظبي على نقطة تقاطع خط العرض الشمالي 32°:34' خط الطول الشرقي 53 ْ:24'، وذلك على بعد حوالي 120 كيلومتراً جنوب غرب أبوظبي وعلى بعد 6 كيلومترات عن مدينة زايد على الطريق الواصل بين طريف وواحة ليوا. وتم اختيار هذا الموقع نظراً لاشتماله على المساحة الكافية والمناسبة لعمليات المحطة، وتعرّضه بشكل مباشر لكميات كبيرة من أشعة الشمس، فضلاً عن سهولة الاتصال مع البنى التحتية القريبة لشبكتي الغاز والطاقة. كما يسهم موقعها في تحقيق أهداف التطور الاقتصادي للإمارة من خلال دفع عجلة النشاط الاقتصادي قدماً في المنطقة الغربية.
 
 

راجع الموقع

تشكلت الشركة الوطنية لشحن الغاز المحدودة (أنجسكو) في ديسمبر / كانون الثاني 1993 لنقل الغاز الطبيعي المسال نيابة عن شركة أبوظبي لتسييل الغاز المحدودة (أدجاز).

تشغل أنجسكو أسطولا من ثمانية ناقلات للغاز الطبيعي المسال، ولكل منها قدرة استيعابية تبلغ 137 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال.  تولت أنجسكو تسليم أول سفينة لها "الخزنة" في يوليو/ تموز 1994، تليها سبع سفن أخرى، تم تسليم آخرها في شهر يونيو / حزيران 1997. بنيت السفن الأربع الأولى في اليابان، في حين تمّ بناء السفن الأربع الأخرى في فنلندا. إنّ كل من السفن اليابانية والفنلندية هي من تصميم موس روزنبرج وكانت أكبر ناقلات للغاز الطبيعي المسال في العالم عندما بنيت. 

وقد كانت تدير أسطول شركة الغاز الطبيعي المسال في البداية أطراف ثالثة ولكن منذ نهاية عام 2007، تولت أنجسكو إدارة جميع السفن. 

تحوز شركة أنجسكو، بالإضافة إلى توريد ونقل الغاز الطبيعي المسال إلى أدجاز،  على عقد تأجير السفن لنقل الغاز الطبيعي المسال من جزيرة داس.

راجع الموقع

فرع مملوك بالكامل لشركة مبادلة للتنمية التي تملكها حكومة أبو ظبي، وهي المحفز لعملية التنويع الاقتصادي في الإمارة، وتعمل شركة مصدر ضمن الرؤية الاقتصادية 2030 لإمارة أبو ظبي، وهي برنامج يدير مصادر جديدة للدخل في الإمارة ويعزز القطاعات الاقتصادية بأبو ظبي القائمة على المعرفة. 

تشمل مصدر ثلاث وحدات تجارية بما في ذلك مصدر كابيتال ومصدر للطاقة النظيفة ومدينة مصدر  ويكملها معهد مصدر، وهو جامعة مستقلة للبحوث. يتيح هذا النهج الشمولي لمصدر البقاء في طليعة صناعة الطاقة النظيفة العالمية، في الوقت الذي تضل تحتل الريادة في التكنولوجيات والنظم التجارية العملية. تركز كل وحدة على عنصر أساسي من قيم السلسلة، حيث تعمل في نطاق واسع لمواجهة تحديات الاستدامة الأكثر إلحاحا في المستقبل.

راجع الموقع

لقد اكتشفت كميات تجارية من النفط في أبوظبي لأوّل مرة في حقول بحرية في سبتمبر / أيلول 1958 بأم شيف التي تبعد بحوالي 150 كيلومتراعن العاصمة. تلاها بعدها اكتشاف النفط بكميات تجارية في الحقول البرية في شهر أغسطس / آب 1959 في مربان (المعروفة الآن باسم باب) التي تقع في الصحراء على بعد 100 كيلومتر جنوب غرب العاصمة. واكتشف منذ ذلك الوقت العديد من حقول النفط البرية والبحرية، الكبيرة والصغيرة على حد سواء. بدأ التزام جودكو في صناعة النفط في أبوظبي في عام 1973 بمشاركتها في حقول أم الشيف وزاكوم السفلى حيث يعود حق الاستغلال لمناطق أبو ظبي البحرية (أدما) بالشراكة مع شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) وشركة النفط البريطانية (بي بي) و شركة سي أف بي الفرنسية (المعروفة اليوم باسم توتال).

راجع الموقع